حينما قهر العرب فرسان المعبد أثناء الحروب الصليبية واضطروا الى الانسحاب الى أوروبا ، اشتهر هؤلاء القتلة بابشع الجرائم حتى اضطر ملوك اوروبا الى طردهم ملك من بعد ملك حتى استقروا في اسكتلندا ثم فكروا في تغيير اسم " فرسان المعبد " الذي ارتبط في الاذهان بارتكاب الفظائع - والمعبد الذي كانوا يقصدونه هو هيكل سليمان - ليصبحوا بعد ذلك ....
البناؤون الاحرار
أو Freemasons
وهؤلاء هم من وضعوا الخطط والسيناريوهات لحكم العالم واستعادة بيت المقدس ابتداء باسقاط الملكيات في اوروبا وانشاء النظام الجمهوري الذي يدعمون فيه باموالهم مرشحا منهم او موال لهم لتنفيذ خططهم في البلدان المختلفة ، وكانت الثورة الفرنسية هي باكورة انتاجهم ، وتذكروا جملة تيسي ليفني ان مرسي واردوغان سيدفعون ثمن خروجهم على نظامنا العالمي .
لذا لم أندهش كثيرا حين اطلق ساويرس على الحزب الذي انشأوه بعد الثورة اسم " المصريين الأحرار " ، وهو الحزب الذي لم يخف مؤسسة انه انشيء خصيصا لمحاربة الاسلام الامبرطوري ، وليته سماء " البنائيين الاحرار شعبة مصر "
والشخص الذي شاء قدرة ان يعرف اكثر عن الماسونيين ، أو حكومة العالم الموحدة ، أو النظام العالمي الجديد الذي يدير العالم كله بشخصيات ماسونية تعمل في الخفاء ، يدرك لماذا يتخذون من الاخوان المسلمين العدو الاول لهم لانهم باختصار يسعون لاقامة حومة اسلامية موحدة تعيد للأمة هيبتها وتحفظ المتبقي من كرامتها وثروتها .
والآن دعونا نُنشط الذاكرة قليلا ،
الم يصرخ الاردني المتهم بتوصيل المكالمات الى اسرائيل ان سايرس هو من يقف وراء هذه العملية
الم يصرح ساويرس انه يدعم مبارك لانه صديق لاسرائيل وايضا لانه دعم غزو امريكا للعراق
الم يسخر ساويرس على حسابه من اللحية والنقاب ، لاحظ كيف كان يقتل الشخص على لحيته من البلطجية بعد 3 يوليو
الم يصرح ساويرس انه المتسبب في ازمة السولار ومعانات الملايين لاسقاط مرسي من رئاسة دولتنا الفاسكانونية
الم يصرح ساويرس انه الداعم لحركة تمرد
الم تتواتر انباء ان ساويرس دفع مليار جنية لوزارة الداخلية تشجيعا لظباطها على القتل بلا رحمة في رابعة
ولكن ما خطورة جملته ( ذلة لسانه ) : انا معنديش هزار ؟؟!!
الخطورة ان هذه الجملة لا يقولها الا صاحب القرار ، أو الحاكم الفعلي للبلاد ، قالها من قبله مبارك مرارا " أنا معنديش .... "
ولتعلم عزيزي ان الماسوني يحكم داخل اي بلد ليس بمنصبه الظاهر ، ولكن بدرجته داخل هذا التنظيم ، ومعظمهم ظاهريا يعملون كرجال اعمال يملكون المال السياسي والرشوة ، ونحن ابتلينا بنخبه الرشوة احب اليها من ملايين اللترات من دماء المصريين .
والماسونيون ايضا يُمنحون تسهيلات كبيرة داخل اي بلد يعملون بها تساعدهم على تدفق المليارات الى ارصدتهم ، والا اخبرني بالله عليك ، لماذا ساويرس دون غيره هو من يُدخل الهاتف المحمول الى مصر ؟ وكيف و لماذا يصرح كما يحلوا له وهو يأمن قضاء مصر !!! وشرطتها ، وجنرالات جيشها الباسل !!!!
واخيرا ، فإن سؤالي الى كل ضابط شرطة مصري حُر شريف والى كل ضابط جيش من خير اجناد الأرض ....
هل تتابعون كما نتابع ، هل تفهمون كما نفهم ، هل تلاحظون كما نلاحظ
أم ان زخروف الدنيا الموعودون به اصم آذانكم واغلق اعينكم وكمم السنتكم
ولا حول ولا قوة الا بالله
البناؤون الاحرار
أو Freemasons
وهؤلاء هم من وضعوا الخطط والسيناريوهات لحكم العالم واستعادة بيت المقدس ابتداء باسقاط الملكيات في اوروبا وانشاء النظام الجمهوري الذي يدعمون فيه باموالهم مرشحا منهم او موال لهم لتنفيذ خططهم في البلدان المختلفة ، وكانت الثورة الفرنسية هي باكورة انتاجهم ، وتذكروا جملة تيسي ليفني ان مرسي واردوغان سيدفعون ثمن خروجهم على نظامنا العالمي .
لذا لم أندهش كثيرا حين اطلق ساويرس على الحزب الذي انشأوه بعد الثورة اسم " المصريين الأحرار " ، وهو الحزب الذي لم يخف مؤسسة انه انشيء خصيصا لمحاربة الاسلام الامبرطوري ، وليته سماء " البنائيين الاحرار شعبة مصر "
والشخص الذي شاء قدرة ان يعرف اكثر عن الماسونيين ، أو حكومة العالم الموحدة ، أو النظام العالمي الجديد الذي يدير العالم كله بشخصيات ماسونية تعمل في الخفاء ، يدرك لماذا يتخذون من الاخوان المسلمين العدو الاول لهم لانهم باختصار يسعون لاقامة حومة اسلامية موحدة تعيد للأمة هيبتها وتحفظ المتبقي من كرامتها وثروتها .
والآن دعونا نُنشط الذاكرة قليلا ،
الم يصرخ الاردني المتهم بتوصيل المكالمات الى اسرائيل ان سايرس هو من يقف وراء هذه العملية
الم يصرح ساويرس انه يدعم مبارك لانه صديق لاسرائيل وايضا لانه دعم غزو امريكا للعراق
الم يسخر ساويرس على حسابه من اللحية والنقاب ، لاحظ كيف كان يقتل الشخص على لحيته من البلطجية بعد 3 يوليو
الم يصرح ساويرس انه المتسبب في ازمة السولار ومعانات الملايين لاسقاط مرسي من رئاسة دولتنا الفاسكانونية
الم يصرح ساويرس انه الداعم لحركة تمرد
الم تتواتر انباء ان ساويرس دفع مليار جنية لوزارة الداخلية تشجيعا لظباطها على القتل بلا رحمة في رابعة
ولكن ما خطورة جملته ( ذلة لسانه ) : انا معنديش هزار ؟؟!!
الخطورة ان هذه الجملة لا يقولها الا صاحب القرار ، أو الحاكم الفعلي للبلاد ، قالها من قبله مبارك مرارا " أنا معنديش .... "
ولتعلم عزيزي ان الماسوني يحكم داخل اي بلد ليس بمنصبه الظاهر ، ولكن بدرجته داخل هذا التنظيم ، ومعظمهم ظاهريا يعملون كرجال اعمال يملكون المال السياسي والرشوة ، ونحن ابتلينا بنخبه الرشوة احب اليها من ملايين اللترات من دماء المصريين .
والماسونيون ايضا يُمنحون تسهيلات كبيرة داخل اي بلد يعملون بها تساعدهم على تدفق المليارات الى ارصدتهم ، والا اخبرني بالله عليك ، لماذا ساويرس دون غيره هو من يُدخل الهاتف المحمول الى مصر ؟ وكيف و لماذا يصرح كما يحلوا له وهو يأمن قضاء مصر !!! وشرطتها ، وجنرالات جيشها الباسل !!!!
واخيرا ، فإن سؤالي الى كل ضابط شرطة مصري حُر شريف والى كل ضابط جيش من خير اجناد الأرض ....
هل تتابعون كما نتابع ، هل تفهمون كما نفهم ، هل تلاحظون كما نلاحظ
أم ان زخروف الدنيا الموعودون به اصم آذانكم واغلق اعينكم وكمم السنتكم
ولا حول ولا قوة الا بالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق